هل تخيلت يومًا معاناة مريض في رحلة علاجه من السرطان، الثلاسيميا، أو أي من الأمراض المستعصية؟
فكيف إذا كان هذا المريض طفلًا لم يتعدَّ بضع سنوات...
أمنية صغيرة نحققها له، قد تكون شرارة الأمل التي تمنحه القوة لمواصلة رحلته.
ساهم معنا بدرهم واحد فقط يوميًا،
فدرهمك اليوم يمنحهم الأمل... ويبقى أثره للأبد